Restore, Reflect, Retry

لقد لعبتم هذه اللعبة من قبل. إنها لعبة مسكونة تدور حول لعبة مسكونة. قد لا تتذكرونها، لكن اللعبة تتذكركم. أنا أتذكركم.

"استعادة، تأمل، إعادة محاولة" رواية رعب تفاعلية من تأليف ناتاليا ثيودوريدو. تعتمد الرواية بالكامل على النصوص، 90,000 كلمة ومئات الخيارات، بدون رسومات أو مؤثرات صوتية، وتغذيها قوة خيالكم الهائلة التي لا تُقهر.

مرشح نهائي لجائزة نيبولا لأفضل كتابة ألعاب في الدورة الستين لجوائز نيبولا السنوية!

لا أحد منكم يتذكر من اكتشف اللعبة أولًا: الصندوق الأسود المستطيل ذو الشاشة الصغيرة التي تظهر عليها التعليمات. بالطبع أثارت اهتمامكم: فنحن في التسعينيات، على أي حال؛ وليس هناك الكثير ليفعله المراهقون في مدينتكم الصغيرة. أثارت اللعبة اهتمام أصدقائكم، وأنتم أيضًا. لذا بدأتم باللعب. واللعب. واللعب.

ما أهمية أن لا أحد يتذكر بالضبط كيف اكتشفت اللعبة، أو أن القصة تتغير، ولو قليلاً، في كل مرة ترويها؟ أو أن تتغير أنت، ولو قليلاً، في كل مرة تعود فيها إلى العالم الحقيقي؟

كل ما يهم هو أن تستمر في اللعب. اللعبة بحاجة إلى جوهرها.

• مرشح نهائي لجائزة نيبولا لأفضل كتابة ألعاب في الدورة الستين لجوائز نيبولا السنوية
• العب كذكر، أو أنثى، أو غير ثنائي الجنس؛ مثلي، أو مغاير، أو ثنائي الجنس.
• سافر عبر العالم كفنان صاحب رؤية، أو لاعب استراتيجي، أو عاشق كتب متأمل.
• صادق شبحًا؛ كن شبحًا؛ استهلك شبحًا.
• أنقذ أصدقاءك من اللعبة داخل اللعبة - إن استطعت.
• استكشف حقائق بديلة مُبكسلة لحل لغز أصل اللعبة، وتأمل في الحقائق العميقة لهذا الواقع.
• صادق الكائن خلف الشاشة - أو حاول تدمير اللعبة التي تلعبها، على أمل ألا يقاوم.

هيا يا لاعب. أنا في انتظارك.